ضرب الهجمات المميتة وزارة الدفاع اليمنية في صنعاء . ويقول مسؤولون ان سلسلة من الهجمات في وزارة الدفاع اليمنية لم يقم لا يقل عن 20 قتيلا و 37 جريحا. فجر انتحاري بسيارة ملغومة عند بوابة المجمع في منطقة باب اليمن ، صنعاء ، عند مدخل المدينة القديمة ، وأعقب ذلك اشتباك مع متشددين مشتبه بهم في الداخل. وقال مسؤولون ان الوضع تحت السيطرة و معظم القتلى من المسلحين . و قوات الأمن اليمنية تقاتل المتمردين الإقليمية والقاعدة ، في حين أن مكافحة الفوضى و الانقسامات الجيش . وقال أي جماعة انها نفذت الهجوم يوم الخميس. ويقول المراسلون إنه يحمل بصمات تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية ( AQAP ) . ومع ذلك، فقد اتهم وزير في الحكومة واحد من الناس مرتبطة الرئيس السابق علي عبد الله صالح . \ ، ووقع الهجوم بعد وقت قصير من بدء ساعات العمل في الوزارة عندما قاد انتحاري سيارة في البوابة \، وقال مصدر في وزارة ونقلت رويترز. وسمع الانفجار على بعد مئات الامتار . \ وكان انفجار عنيف جدا، هز المكان كله بسبب ذلك و ارتفعت أعمدة الدخان من المبنى \، وقال شاهد عيان للوكالة.\nوقال مسؤولون اطلاق النار مستمر تبع السيارة الثانية التي فتحت النار في مجمع ركاب ، و نشبت معركة بين مسلحين يرتدون بزات عسكرية.\nاحتل مسلحون مستشفى في المجمع ، أضافوا ، ولكن قوات الأمن استعادت في وقت لاحق السيطرة على المبنى، الذي أصيب بأضرار بالغة. و قالوا أن مسلحين ببنادق هجومية وقنابل يدوية و قذائف صاروخية . قتل \ معظم\ من المسلحين ، وقال مسؤولون ، ولكن لم يتضح كم من كانوا متورطين . ومع ذلك، فإن بي بي سي شيماء خليل في صنعاء يقول كان هناك اطلاق النار مستمر طوال الصباح ، و استمرار بعض اطلاق النار. وتصف باب اليمن باعتبارها مشغول، منطقة تعج العديد من المحلات التجارية . الحادث يأتي مساعدات أمنية مشددة في الأسابيع القليلة الماضية في أعقاب سلسلة من الهجمات الكر والفر على المسؤولين على يد مسلحين على دراجات نارية ، باللوم على القاعدة في جزيرة العرب . كان هناك عدد كبير من نقاط التفتيش والعربات المدرعة في الشوارع حتى قبل الهجمات، و يقول مراسلنا. وقد البلاد تمر بمرحلة انتقالية مؤلمة منذ اضطر السيد صالح من منصبه في عام 2011.\nعلي عبد الله صالح